منتــــــــــــــــــــديات فلــــــــــــــــــــه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتــــــــــــــــــــديات فلــــــــــــــــــــه

فلـــــها وربـــــك يحلهـــــا
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تخصيص مدرجات خاصه للنساء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبوسعود مرعب الاسود
مشرف على أحد الأقسام
مشرف على أحد الأقسام
أبوسعود مرعب الاسود


ذكر عدد الرسائل : 276
العمر : 31
المزاج : مكيييف مرره
تاريخ التسجيل : 15/12/2007

تخصيص مدرجات خاصه للنساء Empty
مُساهمةموضوع: تخصيص مدرجات خاصه للنساء   تخصيص مدرجات خاصه للنساء Icon_minitimeالسبت يناير 05, 2008 7:44 pm

51% من متابعي الكره يؤيدون إنشاء مدرجات للنساء




أيد 45% منالمهتمين بالرياضة في السعودية فكرة تخصيص مدرجات خاصة بالنساء في الملاعب السعوديةتكون مجهزة بأفضل الإمكانات التي تحفظ للمرأة خصوصيتها، وتتماشى مع عقيدتناالإسلامية وعاداتنا وتقاليدنا المميزة.

وفي المقابل عارض 49% من عينة أول استفتاء من نوعه أجرته "الوطن" الفكرة, فيما طالبت النسبة الباقية (6%) بتخصيص مدرجات عائلية أسوة بالمدن الترفيهية.

وشارك فيالاستفتاء أكثر من 300 شخص من الجنسين، تراوحت فئاتهم العمرية ما بين 17 - 65 سنةعلى اختلاف درجاتهم العلمية، مع الأخذ في الاعتبار اختيار أماكن توزيع الاستفتاءبدقة كالجامعات والشركات والبنوك وبعض الدوائر الحكومية والمقاهي والأسواق والأنديةالرياضية، بما يضمن بدرجة كبيرة شمولية الطرح، ومحاولة معرفة وجهة نظر غالبيةالشرائح الفكرية المكونة للمجتمع السعودي.

وذهب مؤيدو الفكرة إلى أن متابعة كرةالقدم لم تعد حكراً على الرجال،ومن المهم أن نعترف بأن الجمهور النسائيفي تزايد ملحوظ ولاسيما في المشاركات الخارجية للمنتخب والأندية السعودية، وتسجيلظاهرة خروج المرأة للتعبير عن الفرح في حالة الفوز أكبر دليل علىذلك.

وحتى يكونالاستفتاء مجسدا للواقع الفعلي، كان لابد من وضع ضوابط مقترحة وخطوط حمراء لهذاالنوع من المدرجات، كأن تكون مغطاة بعوازل زجاجية ذات خاصية عاكسة بحيث تسمحبالمشاهدة من جهة واحدة فقط هي داخل المدرجات دون السماح لمن هم خارج المدرجاتبمشاهدة المتواجدات بالداخل، مع تخصيص مداخل ومخارج خاصة بالنساء، بما يضمنالخصوصية والفصل المطلوب لإنجاح الفكرة.

وقد أظهرت نتيجة الاستفتاء نسبة كبيرة من المؤيدين فاقت الـ 45 % بينما عارض الفكرة 49 % من العدد الكلي للمشاركين في الاستفتاء. أما نسبة 6 % فقد طالبوا بتخصيص مدرجات عائلية شأنها شأن المدن الترفيهية الموجودة في شتى أرجاءالوطن.
ومن أهمالأسباب التي ذكرها المؤيدون لفكرة تخصيص المدرجات النسائية أن شريحة كبيرة منالنساء في الوقت الحالي أصبحن يمتلكن طاقات كبيرة نتيجة الانفتاح الكبير للمجتمعالسعودي، وهذه الطاقات والإمكانات لابد من توجيهها بشكل صحيح،حتى لا تؤدي بهن إلى الانحراف أو الانخراط في دعوات تحرير المرأةالمنطلقةممن هم خارج المجتمع السعودي،وكل همهم إظهار المرأة السعودية ذات الجوهر النفيس بشكل لا يليق بهاأبداً.

وأكد البعض أنالتخصيص بهذا الشكل سيكون أفضل من الظهور بصورة قد تسيء للمرأة السعودية، كما حصلمن فئة معينة أثناء مشاركات المنتخب السعودي في كأس أمم آسيا الأخيرة فيإندونيسيا.

كمارأى البعض الآخر أنه ليس من حق المرأة بأي حال من الأحوال متابعة كرة القدم، وذلكالأمر مرفوض تماماً في مجتمعنا السعودي، ولابد من التفكير في حل جذري لإخفاءالظاهرة، بدلاً من حل يؤدي إلى تفاقمها بشكل أكبر.

وعلل البعض رفضه بأن اهتمام النساء السعوديات بكرة القدم لايمت أبدا إلى تلك الرياضة بل بقصد متابعة أخبار لاعب معين والتعمق في حياته الشخصيةلأغراض خاصة أن ذلك يعد بداية للانحلال الأخلاقي لدى المتتبعات كما أن التخصيصيعتبر من أكبر أسباب إفشاء المجاهرة بالمعاصي ودعاوى الفسق.
وبنى البعض رفضه للفكرة على كون اللاعب لا يمكنه أن يضمنعدم كشف عورته في حالة سقوطه على أرض الملعب، مما يفتح بابا لإثارة المرأة عاطفياًفي حالة كشف عورات اللاعبين، ذاهبين إلى أن ذلك التخصيص سيكون مدعاة علنية للرذيلة. وشددوا على أن المرأة ليس لها دور خارج المنزل ودورها الوحيد والحقيقي هو إدارةشؤون البيت وانتظار عودة الزوج فقط لا غير.
وعزا آخرون رفضهم لفكرة التخصيص للعقلية الاجتماعية لبعضفئات الشباب السعودي من قلة الوعي في الانسجام والتعامل مع العنصر النسائي بشكلعام. وأكد البعض أن التغطيات المتكاملة للقنوات الفضائية الرياضية هي الحل المناسببدلاً من التفكير في تخصيص مدرجات نسائية وأن الفكرة مخالفة للدين والعرف والمجتمعالسعودي غير مهيأ لاتخاذ مثل هذا القرار.
أما أكثر الآراء الرافضة للفكرة تسامحا فقد أوضحت أنالتخصيص أمر صعب التطبيق مع عدم تحريم مشاهدة المرأة لمباريات كرة القدم ولكن فيبيتها, وأن دور المرأة الأكبر هو رعاية زوجها وأطفالها وقيامها بإدارة شؤون بيتهادون أن نحرمها من حقها في ممارسة هواياتها المختلفة ولكن داخل منزلها وخوفاً من أنيستخدم هذا الأمر ذريعة لأهل المقاصد السيئة للترويج للرذيلة وذلك بالمطالبة بكشفالحجاب وخلافه أو طلب ممارسة كرة القدم من قبل فرق نسائية فيمابعد.

تقولإيمان عسيري (طالبة بجامعة الملكخالد) إنها ترحب بحماس بفكرة تشجيع الفتيات للأندية الرياضية، وخروجهن للتشجيع بمالا يخالف الدين أو العادات والتقاليد، مشيرة إلى أن ناديها المفضل هو الهلال،وحينما يفوز في مباراة معينة تلبس الوشاح الأزرق، وتقوم بالرسم على يديها بذاتاللون في اليوم التالي بالمدرسة، وحينما يخسر لا تذهب للمدرسة، لأن ذلك سيكون محلمضايقتها من قبل صديقاتها اللائي يشجعن الفرق الأخرى.
وعن تقبلها لفكرة الخروج للتشجيع من مدرجات الملاعب تقولإيمان إنها تتمنى ذلك، لتكون أقرب من الأحداث، وأكثر تفاعلا معها، وأكثر تأثيراعليها، أو تأثرا بها، لكنها تعتقد أن ذلك مستحيل في ظل عدم وجود الثقة الكاملة فيالمرأة لتعبر عن مشاعرها بالطريقة التي تختارها هي.

وتخالفها الرأي هدىالقحطاني (طالبة بجامعة الملك خالد) حيث تقول إنها غير مؤيدة لهذه الفكرةعلى الإطلاق، بل وتعتبر ذلك من التفاهة، وتضييع الوقت فيما لاينفع.
وحول تشجيعالفتاه للرياضة من منزلها تقول "الفتاة حينما يكون لديها جزء من الميول الرياضيةفإن ذلك مؤشر إيجابي، ولكن عليها استغلال هذه الميول بتسخيرها بما يعود عليهابالنفع والفائدة "، مشيرة إلى أن وجود أنواع متنوعة من الرياضة، يجعل هنالك مساحةكافية لاختيار رياضة معينة، تتواءم وطبيعة المرأة الأنثوية.


وتقول نوال خالد (طالبة ثانوي) "بدلا من أن نطالب بحضور المباريات، الأولى أن نطالب بقيادة السيارة،فأنا لا أعتبر حضور المباريات مطلبا أساسيا وضروريا بالوقت الحالي، هناك أولوياتوحضور المباريات من الكماليات، هناك سلبيات كثيرة أهمها قلة الوعيالثقافي
".
وتضيف أم عبدالله منذر (موظفة بنك) "لابد من وجود مدرجات خاصة وحماية مشددة من قبل رجال الأمن، فإذا لم نكن نسلم منالمضايقات في الأسواق فما بالك بالمباريات؟ وإن طبقت هذه الفكرة فأرى أن كل فتاةمسؤولة عن سلوكها، ويجب على الحاضرات الاحتشام في الزي، وعدم وضع الألوان وما هولافت إلا عند دخول المدرجات النسائية".


أما نوف فهد (إداريةبمستشفى بالخبر) فتقول "أنا مع التجديد، ولا أجد أي مانع من حضور المباريات، فكماللرجال رغبة في التسلية والتشجيع والتنفيس عن ضغوط الحياة، للمرأة نفسالرغبة،..وسوف يكون ذلك فرصة لحضور المرأة المباراة مع أولادها، مما يزيد منثقافتهم الرياضية، ويحثهم على التنفيس عن طاقاتهم بشكل صحيح، فالرياضةللجميع".

وتستغرب مها فقيه (مديرة مشاريع بشركة الحمراني) ما حدث ذات مرةحينما عطلت طفلة عمرها 12 عاما مباراة في إطار بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد بمنطقةالأحساء، وذلك لجلوسها في المدرجات. واعتبرت ما حدث تعسفا، وترى مها أن كرة القدمرياضة عامة، ومن حق الفتاة التشجيع كالشاب، ومن حقها أيضا أن تمارسها لا أن تشجعهافقط
.
أما أختها منى فقيه (موظفة بشركة تأمين) فترفض الفكرة تماما، وترىأن كرة القدم رياضة رجالية بحتة، ولا علاقة للأنثى بها تماما، فهي رياضة خشنة، ولاترى ضرورة للسماح للمرأة بحضورها، وترى أنه من الأفضل المطالبة بما يفيدها، لا بمايحسب عليها ولا يزيدها شيئا.

وتعلق سارة راشد (طالبة جامعية) "قرأت ذات مرة أن هناك مشجعتينمتعصبتين لأحد النوادي تطالبان برابطة للتشجيع الكروي للسيدات، وضحكت كثيرا، فهلأصبح ما يشغلنا الآن إنشاء رابطات كروية نسائيه؟"، مشيرة إلى أنها لا تمانع من حضورالمباريات مع وجود حواجز آمنة من الرجال كالأسوار العالية، وألا تظهر المرأة للرجاللحمايتها ليس أكثر.

وتقول تغريدالناصر(مدرسة ثانوي) "ليسهناك فرق بين حضور المرأة للمباريات الرياضية وعدم حضورها، فأغلب رجالنا يشاهدونالمباريات بالمنزل، ولا يذهبون للإستاد الرياضي للتشجيع؟، وكل ما هو ممنوع مرغوب،فإن كان بعض النساء يطالبن بذلك فلأنه ممنوعفقط؟".

......

المصدر ..جريدة الوطن



تعليقي على الموضوع...





تكون مغطاة بعوازل زجاجية ذات خاصية عاكسة بحيث تسمحبالمشاهدة من جهة واحدة فقط هي داخل المدرجات دون السماح لمن هم خارج المدرجاتبمشاهدة المتواجدات بالداخل، مع تخصيص مداخل ومخارج خاصة بالنساء، بما يضمنالخصوصية والفصل المطلوب لإنجاح الفكرة.
بشكل أكبر.

بصراحة من وجهة نظري أنا أنها فكره رائعة لما تكون مغطاة بعوازل زجاجيه عاكسه بحيث إن إلي من الخارج ما يشوف إلي داخل المدرجات ويكون لهم مداخل ومخارج خاصة بهم ويأخذون حريتهــم..


وعلل البعض رفضه بأن اهتمام النساء السعوديات بكرة القدم لايمت أبدا إلى تلك الرياضة بل بقصد متابعة أخبار لاعب معين والتعمق في حياته الشخصيةلأغراض خاصة أن ذلك يعد بداية للانحلال الأخلاقي لدى المتتبعات

يعني أراء غريبة.... يعني الوحدة بتجي مثلاً في مباراة عشان تطالع اللاعب الفلاني.. مثلاً مشجعه اتحاديه تجي تطالع محمد نور..

يعني...

ياخي لاتجمع مب كل البنات.. يمكن نقول البنات المراهقات إلي ها ها متوسط ذولا يمكن نقول عنهم

أنهم

جابين يتابعون لعيبه مب يتابعون مباراة ...

وبني البعض رفضه للفكرة على كون اللاعب لا يمكنه أن يضمن عدم كشف عورته في حالة سقوطه على أرض الملعب، مما يفتح بابا لإثارة المرأة عاطفياًفي حالة كشف عورات اللاعبين، ذاهبين إلى أن ذلك التخصيص سيكون مدعاة علنية للرذيلة.

ماشالله يعني إذا طاح في الملعب وفيه مدرجات نسائيه تطلع عورته

وإذا في التلفزيون لا ماتطلع >>> تصدقون توي ادري انه فيه ناس أذكياء عندنا ..

وعزا آخرون رفضهم لفكرة التخصيص للعقلية الاجتماعية لبعض فئات الشباب السعودي من قلة الوعي في
الانسجام والتعامل مع العنصر النسائي بشكل عام.

قالو بنحط مدرجات نسائيه يعني لحالهم مب خليطي


وبصراحة إنا رأيي في إنشاء المدرجات النسائية إذا كانت مغطاة بعوازل زجاجيه تمنع مشاهدة الرجال لنا

أؤويد هذا الشئ




ملحوظة صغيره..
ترى ما أقتر حو أنهم يحطون العوازل إلا عشان الجماهير الرجالية والعيبه ماينصدمون من جمال المرءه السعودية ... لاغير
نخاف عليكـــم إنكم ماعد تطالعون في المباراة... ولا العيبه يلعبون زين....


تحياتي وخالص احترامي....

طعسه...

تعليقكـــم على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تخصيص مدرجات خاصه للنساء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتــــــــــــــــــــديات فلــــــــــــــــــــه :: عالم آدم :: منتدى SPORT-
انتقل الى: