هذه القصه حقيقيه وقعت في مدينة غزه الفلسطينيه
كانت فتاه متبرجه ومظهره لمفاتنها بصوره لا فته للنظر
في منتصف شهر رمضان الفضيل لعام1424هـ
ركبت هذه الفتاه سيارة الاجره
ولفت مشهد تلك الفتاه سائق السياره ,فتكلم معها بصوره مهذبه بأن
تتق الله في لبسها وأن تستر نفسها خصوصا في هذا الشهر
الفضيل فماذا تعتقدون كان ردها
لقد ردت عليه بهذه العباره...
خذ الجوال اي (هاتفها المحمول) وكلم ربك ليحجز لي مكان في
جهنم ومكان لك في الجنه....
وكان رد الله القوي العزيز سريعا واستجابته فوريه فقبض روحها
وتوفت على هذه الحال وتجمدت في مكانها وعندما أخرجت من
ثلاجة مستشفى الشفاء ظهرت بلون قاتم والعياذ بالله حتى أن
الجوال لم يستطيعوا اخراجه من يدها ليدفن معها ليكون شاهدا عليها
يوم القيامه.
سبحان الله...اللهم نسائلك حسن الخاتمه